اشتملت الدراسة على عرض وتحليل لبعض المحاذير اللغوية الواجب مراعاتها عند ترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية، وأثر ذلك في استيعاب القارئ، كما اشتملت على نماذج من الترجمات؛ مثل: آربري، ورودويل، وبكثول، ومحمد علي، ويوسف علي، وداود، وإرفنغ، وأحمد.
- وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.